شبكة أخبار التعليم/نجلاء الريمي
تعددت الأنشطة المدرسية وتنوعت على الرغم من أنها في مجملها تكسب المتعلمين العديد من المهارات ذات الارتباط المباشر بأهداف العملية التعليمية، فهناك ما يعرف بالنشاط المنهجي أو النشاط المصاحب للمنهج أو المادة الدراسية، ويسميه البعض النشاط الصفي والذي يهدف إلى تعميق المفاهيم والمبادئ العلمية التي يدرسها التلاميذ في المقررات الدراسية.
وهناك النشاط الحر أو الخارجي أو اللاصفي والذي يهدف إلى تهيئة مواقف تربوية معها ومن خلالها التلاميذ يكونوا أكثر قدرة على مواجهة حياتهم اليومية.
من هذا المنطلق، تحرص مدارس العظماء النموذجية على تنفيذ جملة من الأنشطة الصفية واللاصفية، مستخدمة العديد من اساليب التعلم النشط للطلاب .